1- في الأمثل: عن رسول اللّه (ص) قال: "من قرأها أعطاه اللّه خصلتين: العافية واليقين ما دام في دار الدنيا، فإذا مات أعطاه اللّه من الأجر بعدد من قرأ هذه السّورة صيام يوم"
2- في الأمثل: عن رسول اللّه (ص) قال: "من قرأها أعطاه اللّه خصلتين: العافية واليقين ما دام في دار الدنيا، فإذا مات أعطاه اللّه من الأجر بعدد من قرأ هذه السّورة صيام يوم"
3- إشارة إلى قوله تعالى:" وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ* وَطُورِ سِينِينَ"
4- قال في الأمثل:" وبعض آخر قال: المقصود منهما جبلان واقعان في مدينتي "دمشق" و"بيت المقدس" لأنّ المكانين منبَثَق كثير من الرسل والأنبياء... وبذلك ينسجم هذان القَسمان مع ما يليهما من قَسمين بأراض مقدّسة."
5- إشارة إلى قوله تعالى: " وَهَذا الْبَلَدِ الأَمِينِ"
6- إشارة إلى قوله تعالى:" لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِى أَحْسَنِ تَقْوِيم"، وقد ذكر في الأمثل: "تقويم" يعني تسوية الشيء بصورة مناسبة، ونظام معتدل وكيفية لائقة، وسعة مفهوم الآية يشير إلى أنّ اللّه سبحانه خلق الإنسان بشكل متوازن لائق من كلّ الجهات، الجسمية والروحية والعقلية.
7- إشارة إلى قوله تعالى: "ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَفِلِينَ"، وقال في الأمثل: هذا الإنسان بكل مافيه من امتيازات، يهبط حين ينحرف عن مسيرة اللّه إلى "أسفل سافلين".
8- إشارة إلى قوله تعالى: "إِلاَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّلِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُون"، وقال في الأمثل: "ممنون": من "المن" وتعني هنا القطع أو النقص، من هنا فالأجر غير مقطوع ولا منقوص، وقيل: إنّه خال من المنّة، لكن المعنى الأوّل أنسب.
9- إشارة إلى قوله تعالى: "فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ"
10- قال في الأمثل: وروي عن الرّسول (ص) أنّه حين كان يقرأ سورة التين، ويتلو قوله سبحانه: (أليس اللّه بأحكم الحاكمين) يقول: "بلى وأنا على ذلك من الشاهدين".