يا دهر أفٍ لك من خليل = كم لك بالإشراق و الأصيل من طالب بحقه قتيل = و الدهر لا يقنع بالبديل و كل حي سالك سبيلي = ما أقرب الوعد من الرحيل و إنما الأمر إلى الجليل = سبحان ربي ماله مثيل(1)