فاطمة (ع) تُشير لحادثة
الملا منصور إبراهيم الشهابي الدرازي
وقـفـت ابّــاب الـمـسجد الـدرة
الـثمينه تـعـلن ابـفـعله وتـنـتخي ابـطـه
الأمـيـنه
همت تشيل اخمارها أم الحسن وحسين وكـادت سـماها تـنطبق فـوق
الأراضـين
نـزلت امـلاك اعـلى الـنجائب
مستعدين بــحـراب وتـشـلـعت حـيـطان
الـمـدينه
والله تـسـيخ الأرض لــو شـالت لـلخمار ولـو دعـت دعـوه مـا بـقى بالأرض
ديار
غـضبت اسـويعه يا خلق واغضب
الجبار وطـيـبه بـهـلها تـمـايلت مـثـل
الـسفينه
دار اوأشـار الـمرتضى الـسلمان
وأومى أقــبـل يــردد حـسـرته ابـذلـه
وهـظـمه
قـله اوصـلها وقـول ابـوك انـبعث
رحمه لــقـنـاع يــــا زهـــرا أبـــد لا
تـحـركـينه
قـالـت عـلـى رأسـي وعـيني
هـالرساله لـكـن صـبـر مـالـي مـن اتـصور
احـواله
مـصبر لـحتى ايـعود لـي وانـظر
جـماله مــرجـع لـحـتـى تـلـتقي عـيـني
ابـعـينه
أصــبـر الـيـمتى والـهـظم ذوب
أفــادي چنـه ابـهظمي وضـيعتي اموصي
الهادي
بــويـه قـضـى وهـالـساع تـتـيتم
اولادي تـصـعـب عـلـيـه بـالـيـتم حــالـة
بـنـيـنه
| تـصـعـب عـلـيـه بـالـيـتم حــالـة بـنـيـنه |