زينب ترسله بالخبر يا راكب الصّعبه الشّديده تقطع فيافي و تسج بيده أوصل للحصون المشيده ولامن وصلت النّوح زيده و عمّك محمَّد قبّل إيده و قلّه ابهالكلمه الشّديده في مهجته شفرة حديده زينب ترى ظلّت وحيده و بكربلا ذبحوا عضيده و سجّادهم يرفل ابقيده