وحين حانت للرضا الشهاده= جاء الى « مروٍ » بغيرِ العاده في قصةٍ مؤلمةٍ حزينه= مغادراً أهليه في المدينه ليحضر التغسيلَ والتشييعا= وكي يعيشَ الحادثَ المريعا حيث قضى أبوه في غربتهِ= يصارعُ السمومَ في أنتهِ عانقهُ وضمّهُ طويلا= يُفضي اليه قولهُ الثقيلا مودعاً إياه بالدموعِ= ورهبةِ الفراقِ والخشوعِ (1)

Testing
عرض القصيدة