في رمضان كانت المدينه= هادئةً تلفها السكينه إذ اشرق النورُ على الأكوان= وزُفت البشرى « لخيزرانِ » فإنها قد ولدت عظيما= مطهراً مكرماً حليما يلوح من جبهته الضياءُ= في وجهه للمصطفى سيماءُ فذا عليٌ الرضا يبتسمُ= وفي سجايا فضله يتمتمُ (1)

Testing
عرض القصيدة