وكلُ ذا كان بعينِ جعفرِ= كنزاً من الصبرِ كصبرِ حيدرِ يعطيه درساً للذين بعده= متبعاً أباءهُ وجدّه يرعى يتامى ونسا من قُتلا= سراً لكي يبعثَ فيها الأملا فقلبهُ الحاني على الجميعِ= من شيبة الشيخِ الى الرضيعِ كأنه أبٌ لكل الخلقِ= يمدُهم بالحبِ قبل الرزقِ (1)

Testing
عرض القصيدة