لكنهُ كان إذا حلّ المسا= وخيمَ الظلامُ ثم عسعسا طاف على أزقةِ المدينه= ليُطعم المسكينَ والمسكينه جرابهُ يحملهُ مملوءا= لثقلهِ أوشكَ أن ينوءا يأمرُ أهلَه بدفعِ الصدقه= لم يترك الفقيرَ حتى يرزقه (1)

Testing
عرض القصيدة