وأقبلَتْ شيعتُهُ اليهِ= مُلقيةً آمالَها لديهِ تَدعو الى الثورةِ والجهادِ= فالشامُ فيها الغاصبُ المُعادي لكنَّهُ باتَ حَلِيسَ الدارِ= يأمرهُم فيها بالانتظارِ حتّى هلاكِ ابنِ أبي سفيانِ= وعندَها تعلُو ظبى الايمانِ وراحَ يرعى الناسَ في المدينَهْ= بالحبِّ والعطاءِ والسكينَهْ (1)

Testing
عرض القصيدة