لكنما (اليهودُ) ظلت حاقده= مغرورةً بجهلها معانده حاصرها النبي عند (خيبرِ)= في يوم عودةِ الحبيبِ (جعفرِ) قال : غداً اني سأعطي (الرايه)= الى فتىً يُعرفُ بالهداية يكرُّ دائماً ولا يفرُّ= في سيفه دوماً يلوحُ النصرُ وهو يحبُّ الله والرسولا= بحيث اضحى لهما خليلا فسلّم (اللواءَ) للامامِ= مقتحماً معاقلَ الظلام مقتلعاً بوابة الحقد الغبيِّ= ومردياً بسيفه (لمرحبِ) وقد تهاوت بعدهُ القلاعُ= وانهزمت اذ ذاك (قينقاعُ) (1)

Testing
عرض القصيدة