إلى السَّلامِ الجَميلةْ أهدي ورودَ الخَمِيلةْ فيها التي علَّمتني بدفترٍ ووسيلةْ فصِرتُ لما سَقتْني من علمِهَا سَلْسَبِيلَه دوحةَ نورٍ وخيرٍ وشعلةً وفضيلةْ كأنَّها مُزارعٌ بالماءِ يسقي نخِيلَه