يا علي الكرَّار يا فحْل الفحول
رضا عبدالعزيز البحراني
يـا عـلي الـكرَّار يـا فـحْل
الفحول إنـته شـرع الـدين بفروع و
أصول
يـا عـلي يـالإسمك اعـظم
طِلِّسِم أبَـد مـا خـاب الِّي باسمك
معتِصِم
ديــن الٰه الـكـون دونــك مــا
يـتِم ولاعـمل مـن غيرك اينول القَبو
ل
يــا الـمكسِّر بـيدك الـلَّات و
هُـبَل إحــنـه والـيـناك يــا مـيـر
الـنَـحَل
يـا وصـي الـمرسول يا خير
العمل يا المنجِّي الشيعه من يوم المهول
إحــنـه بـايـعـناك دنــيـه و
آخـــره الـمُـعـتقد هـيـهـات بـيـك
انـغـيِّره
نـلـتـجيلك بـالـشـدد يـــا
حَــيـدره ومـا يـهمنه الـلوم وعـتاب
العَذول
يـالمبرْد الـنار عـن حـرْ گ
الخليل و بـالحرُب مـثلك فـلا يـوجد
مثيل
مـستحيل انـعوف حُـبَّك
مـستحيل يــا اخــو الـمـختار يـا زوج الـبتول
يــا عـلـي يـالتحضر ابـكل
الـشدد مــنَّـك انـنـول الـكـرامه و
الـمـدد
سـرك الـمكنون مـن عـند
الصمد يـالـذي ابـمعناك مـحتاره
الـعقول
يـا عـلي هـيهات شخصك
ينوصف لچن حـقـك مـنـهضم مـو
مِـنِّصف
لازم الــعـالـم يــقــر و
يــعـتـرف إنـته بـس إنـته الذي بعْد
الرسول
إنـته بـس إنـته الذي بعْد الرسول |