هوسات للإمام الحجّة (ع) في مصاب الأئمّة (ع) إلك جَرْح ابﮕلبنا وما بعد يدمل لإِنْ هذا الجرح بحسين لِمْجدّل تظن حتّى البدر من غيبتك يكمل لا ما يكمل نوره اخْلافك=وانته الموصوف ابألْطافك ابكثر ما تحمل اجْروح ابوسَط ﮔلبك حملنا اجْروح ابو اليمّه وانجي انطلْبك نِطلْبك تظهر وتِعْلِمْنَا عنْ دربك يالغايب ﭼم دُوب انحشْمك=وانته المذخور الْضلْع امّك تِناقل هالجرح مِنْ جدّك الضّامي لعِدْ اجدادك وﮔلبك يظل دامي على امْصَايب أيمّتنا الدّمع هَامي واﮔلوب احبابك مِسْتعره=إطفيها ابحق ضلْع الزهره وسف نذكر ولينه السَّاجد الْﮕادُوه ابحبل وَيْ عمتك وظل كل فكر مَشْدَوه وبعدها الباقر ابحسْراته لَنْ سمّوه والصّادِقْ هَمْ نكروا فضْله =مرْدوا ﭼبده. وِصْله ابوصله وسَافه الكاظم ابسجنه اشكثر عَانى سِﮕُوه السّمْ وَخَذْ يتْلَوّى بحْزانه وبعَد فَﮕْده الرّضا ابهالمحنه أشْجانه تلكَى ابطُوس ايْلُوحن همّك =يا يوم التﮕصدها ابعزمك يهالْغَايب بعَد عندك جرح يصعب جرح فﮕْد الجواد الْبالﮕلُبْ يلهب عجيبه الْهَسّه يالمهدي ابأسى امغَيّب والهادي امصَابه ايشِبْ ناره =يا ساعه الْتدركنا ابثاره أبَدْ مَنْريدَن انوسِّعْ جرح ﭼبدك وإلَك ثار ابأبُوك اللّيْ غِدا اينشْدك يا يوم الْتجِينه ونوﮔف ابحَدّك طبرة حيدرْ لا تنساها=اولا تنسى الزّهره وبلْواها لليوم الجرح ظل ينزف ابحسْره وما شفنا الفرج بالدنيا فَدْ مَرّه لازمْ ربنا يَاذنْ للفرج أَمْره تطلع واحنا انصير اجنودك=وتُوفي ابهالثّارات اوعود