بـالحسن مبروك يازهرة
الطاهرة شـيـعـتـه فـــازت دنــيـا
وآخـــره
لاح الــبــدر لاح ونــــور
الــسـمـا الأبــــو حــيــدر وامـــه
فـاطـمـة
وجـــده مـحـمـد الــبـدد
الـعـمـى طـيـبـه ابـمـجيته تـفـاخر
الــورى
مـولـودنا الـيـوم سـيطر
عـالگلب كـلمن يـشوفه يطب عنده
غصب
مـبسمه يـضوي مـثل لـؤلؤ
رطب بـالـشكل احـمـد وبـهـيبة
حـيـدرة
مـحـتار مـحـتار شـوصـف
هـالولد مـا يـوم عن فكري تزحزح
وابتعد
انـجوم اوكـواكب اجـت له
بالمهد والـجـنه مـزيـونه وبـنوره
مـزهرة
شـــب وتــرعـرع ابـبـيت
الـكـرم بــيـت الـطـهـارة ومـنـبع
لـلـشيم
والـكل مـحتاج صـار اعـظم
عـلم لـلـكـرم هـــذا مــعـادن
جـوهـرة
بـثـاني الائـمة شـوصّف
وشـأقول عــجـز الالــسـن وحـيـر
الـعـقول
صـاير مكانه بوسط گلب
الرسول من شافته الحورة مشت متبختره
يـمـته انـظـرك اگبـالـي يــا
امـام أقــبـل ايـــدك واهـديـك
الـسـلام
أكـحـل عـيـوني وامـتـعها
بـغـرام يـالـحبك اصـبـح بگلـبـي سـيـطرة
يـــارب يـــارب ابــجـاه
الـحـسن وحـــــد گلــبـنـا وبــــدد
الــفـتـن
اجـمـع شـمـلنا واحــرس
الـوطن انــنـال الـشـفاعة بـيـوم
الآخــرة