هـــــــــــــــــــوســــــــــــــــــة
نـلت الفخر يا أم عباس في
كربلة مـا قـصروا فـي الـبيد سوو
زلزلة
تــاج و فـخـر لـلأجـيال
هـالمرجلة ذكــراچ بـاقـي لـلأبـد يـا
الـفاضلة
أم الـبنين الـطاهرة تـسيل
الـدمع وتـصـيح قـلبي بـالمصايب
مـنفجع
وسـفه عـلى زيـنب مـا بين
الجمع وحسين ابني على الترايب منصرع