نفسي بآل رسول الله هائمة= وليس اذ همت فيهم ذاك من سرف
كم هام قوم بهم قبلي جهابذة= قضية الدين لا ميلا إلى الصلف
لا غرو هم أنجم العليا بلا جدل= وهم عرانين بيت المجد والشرف
فلست عن مدحهم دهري بمشتغل= ولست عن حبهم عمري بمنصرف
وفيهم لي آمال أوملها = في الحشر إذ تنشر الأعمال في الصحف