شعراء أهل البيت عليهم السلام - يزينب لا تخافين الخطر

عــــدد الأبـيـات
0
عدد المشاهدات
1673
نــوع القصيدة
عامية
مــشــــاركـــة مـــن
تاريخ الإضافة
06/09/2019
وقـــت الإضــافــة
12:22 مساءً

يزينب لا تِخَافين الخَطَر يزينب لا تِخَافين الخَطَر يختي يا زينب كفيلچ،، للشدد متحزّم كل معاول هالأراذل،، عزمه لا ما تِهدم لا تِهَابين المخاطر،، للحَرُب من يقدِم عاهد الزَّهره الزِّچيه،، لچ حياته ايْقَدِّم وعباتچ ما يمسها أي ضرر يزينب لا تِخَافين الخَطَر ما نسيت آنا الوصيه ، يا نَبُض وجداني دير بالك على اختك ، قال من وصاني والدي وجاوبته أفدي ، ليها دَمِّي القاني امسحي الدَّمعه لِأَنها ، تستثير احزاني مدامع عينچ أغلى امن الدُّرر يزينب لا تِخَافين الخَطَر وامّي من وصتني قالت ، الله الله ابزينب هذي الحره المصونه ، البالضِّيا تتحجب مستحيل أتركها جَاوَب ، هالجِفِن تتعذّب ما تِجِف أنهار عزمي ، كل نهر لو ينضب جوابي لَيَّه هالسَّاعَه خَطَر يزينب لا تِخَافين الخَطَر أدري جمرات العطش في ، كل مُهجكم تسعر وآنا سَقَّاي العُطاشى ، يختي كيف اتعَذَّر في أمان الله رايح ، أخترق هالعَسْكَر ما أجيب اوياي قربةْ ، ماي لا بل أكثر أجيبن لچ على اچفوفي نَهَر يزينب لا تِخَافين الخَطَر راح ابو فاضل وظلَّت ، اخته تنطر يرجع للأسف ما يرجع إلها ، والغصص تتجرع نادته والحسره تجري ، ابلوعه ويَّه المدمع يا حبيبي ونور عيني ، صرختي ما تسمع ؟ يخويه يالگلِت لي في السَّفَر يزينب لا تِخَافين الخَطَر سِكنَه سألت وينه عمِّي .. وينه وينه ما رد وعاتِكَه تبچي ورُقيَّه .. تنتظر منِّي الرَّد جاوَبِتْهُم بالمَدامع .. من جرت فوق الخد ما يرد كافل خدرنا .. والحِزِن بينا اشتد مَقالك تارك ابروحي أثر يزينب لا تِخَافين الخَطَر الغريب الما له ناصر .. هَد مُصابك صبره من إجانا للمخيم .. ولي محني ظهره منظره بعدك يِعَذِّب .. من يصد له ابنظره أشتكي حزني وعذابي .. للنبي وللزهره يِگِلِّي وهْوَ مكسور الظَّهَر يزينب لا تِخَافين الخَطَر
Testing