1- وَرَدَ فِي الأمْثَل: روي عن النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) قال:"أن قرأها اُعطي من الأجر كمن صام رمضان وأحيا ليلة القدر"
2- وَرَدَ فِي الأَمْثَل: عن الإمام محمّد بن علي الباقر(عليه السلام) قال: «من قرأ إنّا أنزلناه بجهر كان كشاهر سيفه في سبيل اللّه، ومن قرأها سرّاً كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله.
3- وَرَدَ فِي الكافي: عن الإمام زين العابدين عليه السلام أنَّه قال من قرأ" إنَّا أنزلناه " عند فطوره وعند سحوره كان فيما بينهما كالمتشحِّط بدمه في سبيل الله"
4- روى شيخنا المجلسي في كتاب البحار (1) من كتاب الفقه الرضوي قال: قال (عليه السلام): أيما مؤمن قرأ في وضوئه (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ..) خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمة.
5- قال في الأمثل أن الرّوايات تقول: في هذه الليلة تعيّن مقدرات النّاس لسنة كاملة، وهكذا أرزاقهم، ونهاية أعمارهم، وأُمور اُخرى تفرق وتبيّن في تلك الليلة المباركة.
6- إشارة إلى قوله تعالى: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ).
7- إشارة إلى قوله تعالى: (تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ* سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ)
8- قال في الأمثل: (وما المقصود ب "الروح"؟ قيل: إنّه جبرائيل الأمين، ويسمّى أيضاً الروح الأمين، وقيل: إنّ الروح بمعنى الوحي.)
9- قال في الأمثل: (وروي أنّ الإمام الصادق (ع) سُئِلَ عن الروح وهل هو جبرائيل، قال: "جبرائيل من الملائكة، والروح أعظم من الملائكة، أليس أنّ اللّه عزّوجلّ يقول: تنزل الملائكة والروح"؟)