1- قال في الأمثل: "القارعة" من القرع، وهو طرق الشيء بالشيء مع إحداث صوت شديد، وسمّيت العصا والمطرقة بالمقرعة لهذه المناسبة، بل سمّيت كلّ حادثة هامّة صعبة بالقارعة.
2- المقصود منها لفظة "القارعة" التي تكررت ثلاث مرات في السورة.
3- قال في الأمثل: والسؤال عن حقيقة القارعة في قوله: ﴿مَا الْقَارِعَةُ﴾ مع كونها معلومة إشارة إلى تعظيم أمرها وتفخيمه وأنها لا تكتنه علما، وقد أكد هذا التعظيم والتفخيم بقوله بعد: ﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ﴾
4- الرَّيَاشُ : اللِّبَاسُ الفاخِرُ
5- قال في الأمثل: "العهن الصوف ذو ألوان مختلفة، والمنفوش من النفش وهو نشر الصوف بندف ونحوه فالعهن المنفوش الصوف المنتشر ذو ألوان مختلفة إشارة إلى تلاشي الجبال على اختلاف ألوانها بزلزلة الساعة."، والمقصود (من الظروف) شدة الظروف الصعبة يوم القيامة.
6- قال في الأمثل: إشارة إلى وزن الأعمال وأن الأعمال منها ما هو ثقيل في الميزان وهو ما له قدر ومنزلة عند الله وهو الإيمان وأنواع الطاعات.
7- في إشارة إلى قوله تعالى: (فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ).
8- في إشارة إلى قوله تعالى: (وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ).
9- في إشارة إلى قوله تعالى: (فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ).
10 في إشارة إلى قوله تعالى: (وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ﴿10﴾ نَارٌ حَامِيَةٌ).