ثم فتحت لها الباب فلما دخلت استقبلتها زينب واعتنقتها وبكت وقالت: عظم الله لك الأجر في أولادك الأربعة، فأجابتها أم البنين وأنت عظم الله لك الأجر في الحسين ع.
زينب حزينة ابيت اخوها وغالگة الباب=تنصب على اخوتها العزيه وتحي لمصاب
ودخلت عليها فاطمة والدمع سچاب=ولتمت الاملاك تبچي بدار لحسين
طبت لعدها وفززتها زيادة احساس=گالت هلا ام الاربعه المرفوعة الراس
يم عون اويم عبدالله يم جعفر اوعباس=ألله يعظم لچ أجرهم يم لبنين
لو چان ادري انتي الي خلف الباب افتحه=عذريني طال اوگوفچ المهزوز صرحه
انتي شريكتنا بمصاب احسين اوذبحه=فضلا عن إلي گطعو ايساره وليمين