مــاتــت الـبـضـعـه بـحـزنـها
غـاضـبـه ويــنـه راعـــي الـثـار حگهــا ايـطـالبه
مــاتـت الـزهـره ابـضـلعها
الـمـنكسر والِّــتـي كــسـرت ضـلـعـها
اشـتـعتذر
يـمـته يــوم الـينگطع كـل چف
جَـسِر ويــنـه راعـــي الـثـار يـومـه
انـراقـبه
يــمـتـه نــسـمـع يــالـثـارات
الـبـتـول الـوعـد حــان اشـيـمنع اشـعنه
يـحول
هـالـوعـد مـــا يـنـسه ولاهــم
يــزول إبــثــار أمــــه و الـدفـعـهـا
ايـعـاقـبـه
يــدري غـايـبنه عـلى الـزهره
اشـجره ابـحـزنَه هـاذه الـيوم جـينه
انـشاطره
نـواسي جـده الـمصطفى خـير
الـوره اگلـوبـنه اعـلى الـزهره جـمره
لاهـبه
زيـن لـو يـطفي الـحزن سـيل
الدموع اشلون ننسه المحسن و كسر الضلوع
شـيـعة الـزهـره ابـحزنها الـجت
تـلوع تـــبچي طـــول الـعـمـر تـنـعه
نـادبـه
مــــا يــبـرد اگلـوبـهـا بـــس
الــدمـع اتــريــد چف الـــي دفـعـهـا
يــنگطـع
كـــل مــآسـي الـعـتـره مـنـه
تـفـترع لـحـظـة لـحـظة الـثـار احـنـه
نـراقـبه