واقعة خيبر
«شيعتي»
منهو الفتح من خيبر حصنها = والدعوة رسول الله علنها
او ركز راية الدين = فاروق الديانه
راية الإسلام بيمن =علت واتوسع مداها
ابقوة الساعد البيها= خضها للباب اودحاها
ماهي قوة بشرلا =شك لون يتكشف غطاها
صد ابصيره وابصر = ابتاريخك او عيد النظر
يالتاليه ابغبة بحر = اطلب النفسك نجاها
دنيه او آخره لا تظل ضايع
وابدرب العدل سمحه الشرايع
وانهج نهج أبو حسين = فاروق الديانه
واعتبر يوم الأحزاب =أو شوف شوس الكون راغت
من عبر (عمربن ود )= الخندگ الأبصار زاعت
والگلوب إمن الحناجر= دنت والأفكار تاهت
العمر بن ود منهو النزل = واصرعه ابميدان الأجل
حي على خير العمل = الملك والإسلام صاحت
اوجاب الراس للهادي ايتبختر
حيدر والنعم لوگلت حيدر
جزار الفراعين = فاروق الديانه
وابخطر غزوة الدار= إظهرت للكرار آيه
من عكب طلحة تصدق =تسعه تتلاگف الرايه
ويه ما ياخذ الرايه =من علي إتصكه المنايه
وخله الرجال إمطرحه = والخيل شاة إو ممرحه
راواهم إنجوم الضحه = حيدر اوبيه الكفايه
حيدر گطع إمتون الفراسه
حيدر شيد الدينك أساسه
والطاعن إبرمحين = فاروق الديانه
وعلى أركان الكعبه= لمن صار للأصنام مشهد
إنسدت أبواب العباده =او مابگه لله معبد
إتأيد ابنصر العزيز= اومن فتح مكه محمد
إتسنم على امتون النبي = حيدر ابمرسوم الوحي
والهبل إلمن يلتجي = لو شمل گومه تبدد
الكعبه إتطهرت بوجود ابنها
من الجاهلية ومن وثنها
اوشد عزم المسلمين = فاروق الديانه
وبأحد ظهرت معاجز =حيدر وصدقت جهده
من ضعف جيش الإسلام =أوخلو المختار وحده
وصاح يابا الغوث أغثني= ولن علي سياف عنده
جبريل أعلن بالسمه = نعم الفتى حامي الحمه
ولا صارم إلا صارمه = او فگّس اعيون التضده
حيدر ماگصر عزمه وجهاده
يطلب دون ابن عمه الشهاده
والجاهد إبسيفين = فاروق الديانه
حيدر الهالدين ركز= رايته إبشدة الساعد
او من سماء الغضب ينزل= ثاقب او يحرج المارد
هاك اخذ حرب السلاسل= لو ردت ياصاح شاهد
وين اليضاهي حيدره = خله ايتبصر ناظره
بأمره ويحاسب ضامره = إوينصف ابكل الموارد
لوچان إلضمير ايحاسبونه
چا نوا للأمير إيشاهدونه
فارس بدر وحنين = فاروق الديانه
من مثل حيدر ابهذا =الدين متكرس جهوده
او بات بفراش الرسول =وللخطر عارض وجوده
للرساله سيف حاسم =وللجهل دمر جنوده
من حكمة الباري إقتضت = شيبته ابدمه اتخضبت
وعروة الوثقى اتفصمت = والحزن جاوز احدوده
وگلب الدين مايخمد لهيبه
وكل ساعه إبسهم دهره يصيبه
ويعز على الگونين = فاروق الديانه