بين العباس و ابيه و أخته عليهما السلام , في رواية كفالة زينب
حيدر داحي البيبان حمى المطرود و ادخيله=عد راسه اگعدت زينب تبث الهم و تشچيله
تگله يا مغيث الجار ابخدري امعززه و تدري=و عُگب عينك يَضَيْ عيناي من يتكفَل ابخدري
وياهو اللي يباريني من يجْسر عَليْ دهري
عگب موتك بعيد الشر
أروحن وين يا حيدر
و گلبي حين يتكدّر
بعدك ياهو يگصدني يجلي همّي و ايزيله
يگلها شاوري او شوفي من تردينه الخدرچ =بنيني و زين أدريهم وقت النايبة اتحضرچ
عليهم آمري و گولي تشوفيهم على أمرچ
امْحمّد و الحسن و احسين
واخوانچ من ام لْبنين
يزينب منهو تختارين ؟
وياهو بعدي تردينه يصير الخدرچ اكفيله ؟
گالت يا علي والله كل اخواني رفعة راس=و الزود الشرف صارو عليهم يحسدوني الناس
لچني بعد إذنك أختار الگمر عبَاس
أريده ابخدري يتكفّل
أخويه گدها و امأهّل
وادري ابطبعه من يزعل
يزيل الدنيا لعيوني و يردها حين أوميله
سمعها حيدر او نادى يعباس اختك اسمعها=وديعة عودك الكرار و اريد ابذمتك اودعها
وهيّه اعزيزة الزهره بعدي لا تضيْعها
زينب يالگقمر اختك
بعد صارت على بختك
أشوفن نفسي لو شفتك
و اريد العهد من عندك يبني او وعدك الليله
گلّه يا علي شتگول أظنك زين تدريني=اشتوصّي ابراعي الغيره حريص ولا توصيني
و مادامت إليّه اعيون زينب يا علي ابعيني
يبويه و تدري عبّاسك
ماخذ باسه من باسك
أصيل و أصله من ساسك
إخيْتي و اللي يدناها و يمسها ابچلمه يا ويله
حين اللي سمع حيدر عاف الدمعه لخدوده=أظنه اتصوّر العاشر و شنهو اليجري بحيوده
تصوّر طيحة العباس يويلي او طيحة ازنوده
و عگبها ابيا وضع زينب
و كافلها بگى امترّب
و اشد من فگده و اصعب
عگب ما العيله كفلوها تصير اكفيلة العيله !!