فــرد عـيـسى رغـبـة
الامـيرِ بـأن مـوسى لـيس
بـالشريرِ
ولـيـس فـيـه مـطمع
الـولاية ولا الـخـروج كـان مـنه
غـاية
ولا دعــا قـط عـلى
الـرشيدِ ولــيـس بـالـحـقود
والـعـنـيدِ
فـاطـلب الـعـفو مـن
الامـيرِ عــن قـتـله وأمــره
الـخطيرِ
أو انـــنــي أَبــعــثـهُ
الـــيــه أو اطلقَ الحديدَ من يديه (1)