ورفــــعَ الـيـديـنِ
بـالـدعـاءِ الــى إِلــهِ الـكونِ
والـسماءِ
يـا ربِّ لا يـكنْ عـليكَ
أهـونا هـذا الـذي قـدْ حلَّ غدرةً
بنا
مِنْ ناقة تُقتلُ في « ثمودِ » ومِـنْ فـصيلها طـريِّ
الـعُودِ
فإنْ تكنْ حبسْتَ عنّا
النصرا فـهَبْ لـنا ثـوابَهُ في
الأُخرى
وأنـتَ شـاهدٌ على ما
فَعلوا وأرعَبوا وأحْرَقوا وقتلُوا
(1)