البداية
الموسوعة الشعرية
المروي عن أهل البيت
L
حـسـب القــرون الـهـجـريـة
حـسـب الـــــدول الـحــالــيـة
اللـطــمـيــات المــكـــتـوبـــة
الــــدواويــــن الشــعــــريـــة
الــكــتــب الشـعـــريـــة
مــــحــــرك الــبـــــحــــث
أرشـــيــــف الموسوعة
إحصائيات الموسوعة
العضوية
تسجيل الدخول
اسم المستخدم
كلمة المرور
تذكرني
دخــــــــول
تسـجـيـل عــضــويـــة
نسيت كلمة المرور
ابحث
إبلاغ عن خطأ في القصيدة
×
يرجى الإخصار و الدقة في وصف الخطأ.
شعراء أهل البيت عليهم السلام - الكَرَامَةُ المُحَمَّدِيَةُ
الموسوعة الشعرية
حسب الـدول الحالية
شعراء البحرين
السيّد هاشم الموسوي
عرض المعلومات
الأدوات
طباعة القصيدة
إبلاغ عن خطأ
عــــدد الأبـيـات
0
عدد المشاهدات
6491
نــوع القصيدة
فصحى
مــشــــاركـــة مـــن
أبو منتظر
تاريخ الإضافة
13/01/2021
وقـــت الإضــافــة
7:24 مساءً
الكَرَامَةُ المُحَمَّدِيَةُ
السيّد هاشم الموسوي
في رحاب دعاء الإمام السجاد في ذكر آل محمد من الصحيفة السجادية.
سُبْحَانَ خَالقِ الورى ذُو العزِّ والجَلالَةْ هُو الذي خَصَّ محمدًا وخَصَّ آلَهْ بالفَضْلِ والكَرَامَةِ والنُّورِ والرسَالةْ مَنْ اهتَدَى للآلِ يَنجُو من رَدَى الضَّلالَةْ وَهوَ الذي خصَّصَهمْ في الحشرِ بالوسيلةْ شَفاعةٌ عَظيمةٌ ورُتبةٌ جَلِيلةْ أوزانُ من صَلَّى عليهمْ عندَهُ ثَقيلَةْ فضيلةٌ ما مثلُها في الناسِ من فَضيلَةْ هُمْ آلُ بيتِ المُصطَفى أئمَّةٌ هُدَاةُ الوَارثونَ للنَّبِيينَ، هُمُ الحُمَاةُ والخاتمون للوصيين، هم الدعاة وَمَن تخَلَّى عَنهمُ مصيرُهُ الشَّتَاتُ عَلَّمهمْ خالقُهُمْ ما كانَ في الزَْمَانِ وعِلمَ ما بَقِي من الأحداثِ في جَنان أفئدةُ الأخيَار تَهواهم بِعُنفُوَانِ تَهوِي إليهمْ شَغفًا في الحزنِ والتَّهَانِي وعبدُكَ المذنبُ يا مولايَ زادَ جهلُهْ عَصاكَ بالقلبِ، عَصَتْ ربَّ السماءِ رِجلُهْ ودمعةُ العُبَّادِ والمُستغفِرينَ وصلُهْ فارحمْهُ واستَنقِذْهُ، والغفرانً أنتَ أهلُهْ
Testing
٢٨ جمادى الأولى ١٤٤٢ ه
نص الدعاء من الصحيفة السجادية:
(أَللَّهُمَّ يامَنْ خَصَّ مُحَمَّداً وَآلَهُ بِالْكَرَامَةِ، وَحَباهُمْ بِالرِّسالَةِ، وَخَصَّصهُمْ بِالْوَسِيلَةِ، وَجَعَلَهُمْ وَرَثَةَ الاَنْبِيآءِ، وَخَتَمَ بِهِمُ الاَوْصِيآءَ وَالاَئِمَّةَ، وَعَلَّمَهُمْ عِلْمَ ما كَانَ وَعِلمَ مَا بَقِيَ وَجَعَلَ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إلَيْهِمْ. صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ، وَافْعَلْ بِنا ما أَنْتَ أَهْلُهُ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيا وَالاخِرَةِ، إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ).