(١) في إشارة إلى قوله تعالى : (﴿إذَا السَّمَآءُ انشَقَّتْ (1) وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (2) وَإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ (3) وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) وَأَذِنَت لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (5))
(٢) في إشارة إلى قوله تعالى : (يَأَيُّهَا الإِنسَنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحَاً فَمُلَقِيهِ (6) فَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتَبَهُ بِيَمِينِهِ (7) فَسَوفَ يُحَاسَبُ حِسَابَاً يَسِيراً (8) وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسرُورَاً (9)﴾
(٣) في إشارة إلى قوله تعالى : (يَأَيُّهَا الإِنسَنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحَاً فَمُلَقِيهِ (6) فَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتَبَهُ بِيَمِينِهِ (7) فَسَوفَ يُحَاسَبُ حِسَابَاً يَسِيراً (8) وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسرُورَاً (9)﴾
(٤) في إشارة إلى قوله تعالى : ﴿وَأَمَّا مَن أُوتِىَ كِتَبَهُ وَرَآءَ ظَهْرِهِ (10) فَسَوفَ يَدْعُواْ ثُبُوراً (11) وَيَصْلَى سَعِيراً (12) إِنَّهُ كَانَ فِى أَهْلِهِ مَسْرُوراً (13) إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ (14) بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيراً (15)﴾
(٥) في إشارة إلى قوله تعالى : ﴿فَلاَ أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ (16) وَالَّيْلِ وَمَا وَسَقَ (17) وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ (18).
(٦) قال في الأمثل : ثمّ يأتي جواب القسم الوارد في الآيات أعلاه: (لتركبنّ طبقاً عن طبق)، إشارة إلى المراحل والتحولات التي يمرّ بها الإنسان في حياته.
(٧) في إشارة إلى قوله تعالى : (فَمَا لَهُم لاَ يُؤمِنُونَ (20) وَإِذَا قُرِىءَ عَلَيهِمُ القُرءَانُ لاَ يَسْجُدُونَ (21).
(٨) في إشارة إلى قوله تعالى :( بَلِ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ(22))
(٩) في إشارة إلى قوله تعالى : (فَبَشِّرْهُم بِعَذَاب أَلِيم (24))
(١٠) في إشارة إلى قوله تعالى: (إِلاَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّلِحَتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُون (25)﴾