جاء في كتاب..حياة الإمام الحسين ج 3 ص 324-325
وعمد أجلاف البشرية وأوغادها إلى حرق خيام الإمام الحسين (عليه السلام) غير حافلين بما فيها من عقائل النبوة ومخدرات الوحي وأطفال أهل البيت (عليهم السلام)، وقد حملوا أقبسة من النار ومناديهم ينادي: (احرقوا بيوت الظالمين..).
اقول:
يخايب ليش تحرگ هاي لخيام=ومنگلَّك عليها بيوت ظلام
أهل بيت النبي الطيبين لكرام=عليهم ينحرگ ليش لمخيم
يظالم دين منهو التستدينه=ولايستنكر الفعله المشينه
تراهم جدهم بأرض المدينه=ومن هذا الفعل والله يئلم
Testing
الطور: طور الزريجي. المعروف بطور الشيخ الزهراء عبد الزهراء الكعبي (رحمه) الذي استعمله في قراءة المقتل.