حـاجـتك إطـلـبها مــن أمّ
الـبنين مـا تِـردّك و انته عن صادق
يقين
لا تِدِب بيك الوَساوِس و الشِكوك هـذي تـقصدها الفقاره و
الملوك
إدحـض ابـكل راي لـو عنها
نهوك گول هــاي الـوفّت امّ
الـطّاهرين
قــدِّمـت أربَــع شـبـاب
ابـكـربله و لا أبــد حُـرمه خـذَت
هـالمنزله
الـزهره رفعَت شانها و نالت
عُله لـنـها ضَـحّـت بـالشَبيبَه
لـلحسين
هـذي أمّ الگمـر مَـن بـيه
الفضل مـعنى روح الـنخوه بِسمَه
يكتمل
فـرض صار و مستحب بيه
تبتهل أبـو الـيمّه الـقبّل اچفـوفه
الثنين
إذَن صــاروا لـلخلگ بـاب
الـمُراد بـيـها و الـعـبّاس خـلِّـي
الإعـتقاد
إتّــجـه إلــهُـم إذا ضــاگ
الـفـؤاد ابـشدِّتك و ابـضيجتك حـتماً
تعين