لو شفته مثل العبد= يسمع كلام أسيادْ
ما عنده إلاّ سيدي = كنه عبد لسياد
ماخذ طريق الظلم = تارك طرق لسياد
أسيادنا في الأرض = و اسيادنا الآخرة
آل النبي المصطفى= نرجو بهم آخرة
واللي يعيش الظلم= ، يخسر ترى الآخرة
لا تنسى خويه الحشر = تلقى النبي ولسياد
4/10/2004