وحـق الـي بنى الكعبة
وشدها زجـر جـاب الـهزل لينا
وشدها
مـصايب والـذي أعظم
وشدها الشماته أو وقفتي بديوان
أميه
الـدهر مـا يـوم فـرحنا
وسـرنا عـلي هـزل مع الطاغي
وسرنا
زجــر وسـنـان قـيـدنا
وسـرنـا إلـى الـشامات مـا عنده
حميّه
بـعـدكم لا حـلى زادي ولا
هـنا وعـلى فـراق الأهـل زايد
ولهنا
الحزن ما تم لنا بشامه ولا
هنا عـلى حسين العمر نوح
وعزيّه
يا بو السجاد سور النا ولنا ظل يـا صـيوان الأهل خويه لنا
ظل
يـزينب رايـح الـعركه لـنا
ظـل جــهـاد وكــوّن الـبـاري
عـلـيه
الـدهر مـا يوم فرحني ولا
سر وعـليه لملم جيوشه ولي
سار
وكـع عـباس لا يـمنه ولا
يـسار وصـاح حـسين يـا خويه
شبديه
جرى دمعي على خدي
وسايل عـلى اللي للخلق كانوا
وسايل
أريـد أنـزل بـرض مكه
وسايل بـأي وادي نـزل ظـعن
الشفيه
تـايـه مــا أدلّــي دروب
وجـهه ونـــار الـوجـد بـالـدلال
وجـهـا
حـسين بـكربلاء مطروح
وجهه وعـلى صدره تدوس
الأعوجية